THE 2-MINUTE RULE FOR حساسية الطعام

The 2-Minute Rule for حساسية الطعام

The 2-Minute Rule for حساسية الطعام

Blog Article



النظام الغذائي الاستبعادي. قد يُطلَب منك استبعاد الأطعمة المشتبه بها لمدة أسبوع أو أكثر، ثم إضافة أنواع الطعام مرةً أخرى في نظامك الغذائي؛ نوع تلو الآخر.

ومن المفيد مناقشة هذه المسألة مع إدارة المدرسة؛ فهذا سيقلل كثيرًا احتمالية تعرض الطفل للتنمر من زملائه.

•نقل الشخص في حالة إصابته برد فعل حاد نتيجة لتناوله طعاماً معيناً إلى أقرب مستشفى أو مستوصف.

حساسية الجلد من الأكل لدى الأطفال، ولوحظ أن شدة هذه الحساسية تزداد مع تعرض الطفل لعدد أكبر من المهيجات وبشكل متكرر؛ مما يصعب تشخيص سبب تلك الحساسية.

تأكد أيضًا من عدم تحضير الطعام على سطح أو في طاسات احتوت على أي من الأطعمة التي تسبب حساسية لك.

الربو. إذا كان الشخص مصابًا بالحساسية، يترجح أكثر إصابته بالربو، وهو تفاعل للجهاز المناعي يؤثر على المسالك الهوائية والتنفس.

وفي حالات نادرة قد تحدث الأرتكاريا المزمنة، التي تستمر لفترات طويلة، ولكنها نادرًا ما تكون ناتجة عن حساسية الطعام.

احذر التخمين. اقرأ ملصقات الأطعمة دائمًا للتأكد من عدم احتوائها على مادة لديك حساسية تجاهها.

فإذا كانت لديك حساسية تجاه مادة معينة مستخدمة في هذا الاختبار، سيظهر نتوء بارز أو يحدث تفاعل تحسسي.

حمل المصاب هذه الحقنة في كلّ الأوقات، وقد يبدو من الجيد الاحتفاظ بحاقن تلقائي إضافي في السيارة أو المكتب في العمل.

هذه هي الطريقة الأكثر علمية لتشخيص حساسية الطعام بدقة حيث يعطي الطبيب الشخص مسببات الحساسية الغذائية بكميات متزايدة، ويراقب الأعراض تحت إشراف دقيق.

تعد الحساسية الغذائية أكثر شيوعًا عند الأطفال وخاصةً الأطفال الصغار نور والرضع، فمع تقدمك في العمر ينضج جهازك الهضمي ويقل احتمال امتصاص جسمك للطعام أو مكونات الطعام التي تسبب الحساسية.

إن أفضل علاج لحساسية الطعام هو تجنّب تناول الأطعمة التي يتحسّس منها الشخص، فلا يمكن التخلّص من حساسية الطعام، بل سترافق الشخص طوال حياته، ولكن في حال تناول الأطعمة المسببة للحساسية، لا بدّ من الذهاب للطبيب فورًا، وحينها سيكون العلاج كما يأتي:[٢]

حساسية الطعام: كيف تتعرف عليها؟ مشاركة المشاركة عبر وسائل التواصل الاجتماعي

Report this page